لقد تم إطلاق الإصدار الجديد من أبطال الديجيتال و هو الجزء الخامس
و إليكم بعض المعلومات البسيطة التي أستطعت معرفتها عنه من عدة مصادر:
القصة
قام فيروس كمبيوتر ذكي جدا بالانتشار في العالم في يوم واحد هذا الفيروس غير من شكل الديجيمونات
وشخصياتها ثم تطور على شكل كائن حي عندما كان على الشبكة.
الديجي كور هو البرنامج المنظم للديجيمونات والمسؤول عن جعلها حية فما تراه من وحوش مخلوقات رقمية
هو موجود على أساس معلومات من الديجي كور. اذا ولد ديجيمون من البيضة الرقمية فانه سينمو اذا قام
بتناول برامج وبيانات على شكل طعام أو اذا فاز في معركة حينها سيتغير شكله وسيتطور وبعد زمن
سيموت ويعود الى البيضة الرقمية من جديد.
هناك مستويات مختلفة للتطور يمكن للديجيمون الوصول اليها. المستوى المطلق هو أعلى المستويات
عندما يصل الديجيمون اليه يمكن أن يكون سلاحا قويا جدا.
في شبكة العالم الحقيقي من المحتمل أن يكون العالم حيث تعيش الديجيمونات هو العالم الرقمي.
الكمبيوتر المضيف (يغدراسل) قد سيطر على كل شيء في العالم الرقمي ويقال أن الديجيمونات هي
صورة حية اخترعها يغدراسل عبر تجاربه في العالم الرقمي. على كل حال بيانات الديجيمونات ازدادت
وتعدت توقعات يغدراسل حيث أصبحت خطرا على العالم الرقمي وأصبح على وشك الانهيار.
فوضع يغدراسل خطة تمحو جميع الديجيمونات من الشبكة وتقوم بتحميل الفرسان الملكيين والديجيمونات
القوية الى عالم جديد قام بصنعه.
الديجيمونات القوية هي فقط من استطاع النجاة بعد تغيير الديجي كور وأصبحت هذه الديجيمونات غير معروفة.
الديجيمونات التي ولدت من جديد أصبحت قادرة على أخذ البرامج القديمة حتى وصلت لنقطة أن البرامج
القديمة أنزلت في الديجي كور وأصبحت تسمى الأجسام المضادة القديمة.
هذه الأجسام المضادة سرعان ما بدأت تؤثر على الديجي كور واذا استمرت على هذا الحال فستدمر.
صار هناك خوف من الموت وأصبح قانون العالم الرقمي (النجاة للأقوياء) فسارعت الديجيمونات
لأخذ القوة من برنامج الأجسام المضادة حتى يقووا أنفسهم بينما الديجيمونات الناجية ذهبت لعالم رقمي
جديد حيث الأجسام المضادة لا تصل اليهم.
أعلى مستويات العالم الرقمي الأمنية هم رجال الأحصنة المقدسين ويسمون الفرسان الملكيين ورغم أنهم
يدعون بالمقدسين الا أنهم لا يقاتلون كليا للخير بل يقاتلون للعدالة التي يرونها صحيحة من وجهة نظرهم
ويقال أن هناك 13 فارسا ملكيا.
العالم الرقمي الجديد قسم الى 3 أقسام الماضي والحاضر والمستقبل. لقد أصبح هذا العالم سالما وصنفت
الديجيمونات حسب الماضي والحاضر والمستقبل فمثلا الديجيمونات على شكل ديناصور من الماضي
والآلية من المستقبل وهكذا... لكن الأجسام المضادة أثرت على الديجيمونات حيث أصبحت هناك قوة ترفع
قدراتهم للمستوى الأقصى وحياتهم تعتمد على ذلك وهذه القوة هي التي تجعلهم يتطورون وصار عندهم نظام
يظهر حالة الأجسام المضادة .
الديجيمونات مع الأجسام المضادة اكتشفت أخيرا وأصبح تحميلها ممكنا عبر نظام يسمى pendulum x